العدسة نيوز
مقالات مشابهة
كتبت/ شيماء محمد صابر
في مثل هذا اليوم 19 يونيو من عام 1939، ولد الكوميديان القدير ” حسن حسني”، ليترك لنا أفضل افيهات السينما المصرية.
ولد الفنان الكبير “حسن حسني” بحي القلعة محافظة القاهرة عام 1939، إذ تشيد ذكراه بضحكات وبهجة في قلوب من يشاهده، فهو أسطورة للكوميديا المصرية والواقعية وخفة الظل، وتبقي أشهر افيهات، والتي نالت شهرة واسعة حتى بعد وفاته علي السوشيال ميديا خالدة، وأصبحت تريندات يرددها الأفراد، فيما بينهم، منها :
“طب ياسيدي شكرا كفاية”
حاز هذا الإيفيه على مكانة رائعة بين الإيفهات وشاع انتشاره كا استيكرز يتدوال بين حديث الأشخاص ليعطي البهجة والفكاهة من فيلم كتكوت.
قاله الراحل “حسن حسني” في فيلم اللمبي بطولة محمد سعد وعبلة كامل وحسن حسني، وهو أشهر أفلام الكوميديا لدى المصريين.
كما يعد إفيه ” يا أم نيازى صحي نيازي قوليله ضبش حرامي ” بفيلم غبي منه فيه، والذي حقق نجاحا باهر، أيضا من أكثر الايفهيات شهرة على مواقع التواصل الاجتماعي (فيسبوك).
وهب لنا الفنان “حسن حسني” كوميديا رائعة ونالت شهرة واسعة حتى بعد وفاته، فضلا عن الفن الأصيل الذي قدمه لنا أسطورة الفن الراحل” حسن حسني” وإن تحدثنا عنه عجز الكلام عن وصفه، وخجل الفن من أعطائه حقه لمسيرة فنية تركت بصمات حقيقية في قلوب من سمعته.
في مثل هذا اليوم 19 يونيو من عام 1939، ولد الكوميديان القدير ” حسن حسني”، ليترك لنا أفضل افيهات السينما المصرية. موطن ونشأة حسن حسني ولد الفنان الكبير “حسن حسني” بحي القلعة محافظة القاهرة عام 1939، إذ تشيد ذكراه بضحكات وبهجة في قلوب من يشاهده، فهو أسطورة للكوميديا المصرية والواقعية وخفة الظل، وتبقي أشهر افيهات، والتي نالت شهرة واسعة حتى بعد وفاته علي السوشيال ميديا خالدة، وأصبحت تريندات يرددها الأفراد، فيما بينهم، منها :
“طب ياسيدي شكرا كفاية”
حاز هذا الإيفيه على مكانة رائعة بين الإيفهات وشاع انتشاره كا استيكرز يتدوال بين حديث الأشخاص ليعطي البهجة والفكاهة من فيلم كتكوت.
و إفيه “أمك حلوة يالمبي” قاله الراحل “حسن حسني” في فيلم اللمبي بطولة محمد سعد وعبلة كامل وحسن حسني، وهو أشهر أفلام الكوميديا لدى المصريين ، كما يعد إفيه ” يا أم نيازى صحي نيازي قوليله ضبش حرامي ” بفيلم غبي منه فيه، والذي حقق نجاحا باهر، أيضا من أكثر الايفهيات شهرة على مواقع التواصل الاجتماعي (فيسبوك).
وهب لنا الفنان “حسن حسني” كوميديا رائعة ونالت شهرة واسعة حتى بعد وفاته، فضلا عن الفن الأصيل الذي قدمه لنا أسطورة الفن الراحل” حسن حسني” وإن تحدثنا عنه عجز الكلام عن وصفه، وخجل الفن من أعطائه حقه لمسيرة فنية تركت بصمات حقيقية في قلوب من سمعته .
