وسط هذه الأحداث التي تحدث بين إسرائيل والشعب الفلسطين، التى نتج عنها خسائر عظمى بين الطرفين، ولكن الأكثر ضررًا هو الشعب الفلسطيني، لأن الإحتلال الإسرائيلي يعمل بكل قوة، ولا ينظر لأي شيء. لذلك وافق مجلس الأمن على الهدنة بين الطرفين، لعدة أيام وتوسيع الممرات في أنحاء غزة.
هذا المشروع معتمد من مجلس الأمن، ويدعو جميع الأطراف للامتناع عن حرمان المدنيين بغزة من الخدمات والمساعدات.
كما صرحت قناة القاهرة الإخبارية، منذ قليل، أن وزارة خارجية الإحتلال الإسرائيلي، رفضت قرار مجلس الأمن الدولي الذي يدعو لوقف إطلاق النار في قطاع غزة.