قامت لارا فريدمان المسؤول بوزارة الخارجية الأميركية بتقديم استقالتها ،وذلك لتنضم إلى جوش بول، مدير مكتب شؤون الكونغرس والشؤون العامة، الذي استقال في وقت سابق احتجاجا على السياسة الأميركية بحرب غزة.
وقام بول بتقدم استقالته بسبب، اعتراضًة على طريقة تعامل واشنطن مع الأوضاع في غزة، وهي نفس الإسباب التي دفعت لارا فريدمان، للاستقالة.
وقامت فريدمان بتولي رئاسة مؤسسة السلام في الشرق الأوسط، التي تشارك في توجيه السياسات الأميركية المتعلقة بالصراع العربي الإسرائيلي.