ببالغ الحزن والأسى، نود أن ننعى الإعلامية ناهد الصباح، التي وافتها المنية في حادث مؤسف. نعت صفحة ماسبيرو الرسمية على موقع فيسبوك الزميلة الغالية وكتبت: “إنا لله وإنا إليه راجعون. توفيت إلى رحمة الله تعالى الزميلة العزيزة ناهد الصباح، التي كانت تعمل في قطاع الأخبار بماسبيرو. نسأل الله أن يرحمها ويغفر لها ويسكنها فسيح جناته، وأن يلهم أهلها وذويها الصبر والسلوان”.
تلقت العديد من أصدقائها وزملائها خبر وفاتها بحزن عميق، حيث عبّروا عن حزنهم وتعازيهم. هناء حشيش كتبت: “بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره، ننعى زميلتنا ناهد الصباح التي وافتها المنية في حادث مؤسف. ندعو الله أن يلهم أهلها وذويها الصبر والسلوان، وأن يتغمدها بواسع رحمته ويغفر لها ويجعل مثواها الجنة”.
وكتبت سهير النرش: “من لم يمت بالسيف مات بغيره. نشرت هذه الصورة ورحلت إلينا بعد حادث مؤلم، الإعلامية المصرية ناهد الصباح، زميلتي في ماسبيرو. نسأل الله أن يرحمها ويسكنها الجنة، وأن يصبر أهلها في هذا الوقت العصيب”.
نسأل الله أن يتغمد الفقيدة بواسع رحمته ويسكنها فسيح جناته، وأن يمن على أهلها وذويها بالصبر والسلوان في مصابهم الجلل.