شنت إسرائيل هجوماً من جديد علي محيط بلدة علما الشعب والتي توجد في القطاع الغربي من جنوب لبنان
وذلك رداً علي
إطلاق لبنان لصواريخ مضادة للدروع بإتجاه قوة عسكرية في مرغليوت .
والجدير بالذكر أن من بدأت في شن الهجوم هي إسرائيل
حيث قامت بالقصف علي محيط بلدة حولا في القطاع الشرقي من جنوب لبنان
والذي أسفر عنه الكثير من الضحايا.
في إطار آخر أصر مسؤولون إسرائيليون بارزون على أن إطلاق حركة حماس سراح رهينتين أميركيتين، لن يؤثر على الهجوم البري المرتقب على قطاع غزة.
وقال المسؤولون لصحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية، إن إطلاق سراح رهينتين أميركيتين “لن يعطل خطط إسرائيل بشأن عمليتها العسكرية في غزة”.
وقال المسؤولون لصحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية، إن إطلاق سراح رهينتين أميركيتين “لن يعطل خطط إسرائيل بشأن عمليتها العسكرية في غزة”.
وتأتي هذه التأكيدات، في الوقت الذي كشفت فيه وكالة أنباء “بلومبرغ” أن إسرائيل تواجه ضغوطا أميركية وأوروبية غير معلنة، لتأخير خطة الهجوم البري في غزة، أملا في عقد صفقة لتحرير المحتجزين لدى حركة حماس.
والسبت تراجع البيت الأبيض عن تصريح للرئيس الأميركي جو بايدن، مفاده أن إسرائيل يجب أن تؤجل هجومها البري المتوقع في غزة حتى يتم إطلاق سراح المزيد من الرهائن.
وأعلنت حركة حماس، مساء الجمعة، إطلاق سراح أميركيتين محتجزتين لديها، لـ”دواع إنسانية”.
ويوم الإثنين الماضي، أكد الجيش الإسرائيلي أن عدد الرهائن المحتجزين لدى حماس في قطاع غزة وصل إلى 199 شخصا، أما قيادة حماس فتقول إن عدد الأسرى يتراوح “بين 200 و250”.