شن الاتحاد الأوروبي اليوم الأحد الموافق 1 من أكتوبر ، الهجمات الأخيرة التي وجهتها جماعة الشباب الإرهابية ضد أهداف مدنية في الصومال، مشيراً إلى أنها لن تؤدي إلا إلى تقوية التزام الاتحاد الأوروبي طويل الأمد بالوقوف إلى جانب الحكومة الفيدرالية والمواطنين الصوماليين في حربهم .
وقد صرح الاتحاد في بيان سابق له ، أن التوجه إلى الهجمات الشنيعة على المواطنين يعزز يأس المتطرفين والضغوط الكثيرة التي يواجهونها من قبل الحكومة والشركاء الدوليين على حد سواء.
واستهدف الهجوم مقهى بالعاصمة الصومالية “مقديشو” أمس السبت،مما أدى إلى سقوط سبعة ضحايا على الأقل جداً.