الوقوع في الحب
________________
الوقوع في الحب يقلل من التوتر ويخفف الألم ويجعلك أكثر سعادة. كما أنه يؤدي إلى بعض التغييرات البيولوجية الإيجابية التي تم إثباتها علميا، فإن الوقوع في الحب يتسبب في إطلاق أجسامنا فيضا من المواد الكيميائية التي تبعث على الشعور بالسعادة والتي تؤدي إلى ردود فعل جسدية محددة، مثل احمرار خدودنا وتعرق راحة اليد وتسابق ضربات قلوبنا. وتشعرت أن قلبك يرفرف،أو أن حالتك المزاجية تتحسن على الفور؟ ذلك لأن الوقوع في الحب يغير ما يحدث في جسدك للأفضل. عندما تكون في حالة حب، تغمر المواد الكيميائية العصبية مثل الدوبامين والأوكسيتوسين أدمغتنا في المناطق المرتبطة بالمتعة والمكافآت، وتنتج استجابات جسدية ونفسية إيجابية. يعمل الأوكسيتوسين على تقليل التوتر على الفور وزيادة مشاعر الهدوء والثقة والأمان، في حين تتحسن حالتك المزاجية نتيجة لإغراق مركز المكافأة بالدوبامين، العلاقة بين الزواج والصحة البدنية وطول العمر، أن الأزواج لديهم ضغط دم منخفض وخطر أقل للإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.
مقارنة بنظرائهم غير المتزوجين.
تشعر بتوتر أقل على المدى البعيد
على الرغم من أن الحب قد يكون مرهقا للبعض، خاصة في المراحل المبكرة، فإنه من المحتمل أن يقلل من التوتر على المدى الطويل،
تشعر أنك أكثر تعلقا وأمانا