أعلن رئيس مجلس النواب الأمريكي المعزول كيفن مكارثي، أنه كان يعمل لمصلحة الشعب وأنه لم يكن يعمل لمصلحته وعمل مع الديمقراطيين في أزمة الدين الحكومي من أجل الشعب والجمهور.
وطبقا لما اذاعته قناة “الحرة” الأمريكية، نشرت تصريح مكارثي أن الديمقراطيين عملوا على تعطيل التقدم، مشيرًا إلى أنه يكن يستطيع تحمل عدم استلام العسكريين رواتبهم.
وأضاف قائلاً “كيف يتم اتخاذ إجراء ضدي لأنني اتخذت قرارا لصالح البلاد؟”، مستطردًا أنه يجب وضع البلاد أولًا.
وقال مصرحًا “أريد أن أكون جمهوريًا محافظًا يحكم، وهذا ليس الحزب الذي أنتمي إليه”، مشيرًا “من السهل أن نرى الفرق بين ما دمره بايدن في أمريكا والسياسات التي استطعنا أن نخلقها”.
وأوضح أنه يؤمن بأنه في النهاية بإيصال الديمقراطيون والجمهوريون إلى أرضية مشتركة متفق عليها.